الأربعاء، 3 أغسطس 2011

القهر


وم أطولت على القهر والصبر والفتنه يابال
لون به دمحه اتسر الحال ماوفرتها

لاكن روس أهل الوفا ماتندفن بين الرمال
فحولها من فوق لارض وفوق لارض وتحتها

وياوقت ياللي لك ثمان سنين وديارك محال
أرضيتلك ناسن وناسن جاتلك وزعلتها

لاتنفعل وتضيق وتزود علينا الانفعال
خل الفرح في ليلة الجمعه يعانق سبتها

والعزوه اللي في مجاورها ذرا ولها ضلال
تجبرني بوقفه تنومسني الا وقفتها

وقصيتن ماهي تشرف موقفي بين الرجال
ماليبها ودور اللي تنذكر لاقلتها

وقول بسم لله وهي تاتي من الراس أرتجال
مثل المخيله يوم خيل مزنها خيلتها

موضوعها من واقعي ماهو من صلب الخيال
ون لفلفوها مدعين الحكي مالفلفتها

لون به قدامها وحده معانيها أثقال
قالو وجيه الخير كنسلها وانا كنسلتها

على حرارتها تفوحن الغواري والدلال
وبكي الشيبان وانا مابعد كملتها

لن الحدث يبغا لسانن طلق ووجيهن أطوال
شروا الوجيه اللي تنومسني أيلا نومستها

مثل ماقال أبن الشمالي في قصايده الجلال
يوم أنتها شين الحجاز وقال لالا مانتها

انا من ال مره هل الردات والابل الغوال
ون كان في راسك حصاتن قاسيه بينتها

وليا ذكرت أنكم خوالي شاش راسي يالخوال
وريحت الغصون المايله وتحتها

ألنا بني عم ومواقفكم معا ربعي أجلال
مواقفن لو ضاقت الدنيا علي عينتها

ساعت ماردينا الشلايل صوبكم والدم سال
جيتو وساعات النصر بقدومكم ضمنتها

ونهار رديتو الشلايل داخل الوادي شمال
جينا مثل ماجيتو وهاذي قضاها فختها

هناك تعليقان (2):